4 أكتوبر 2016
حول اقتراحات أبي
قتادة في موضوع الدور والدولة والنظام العالمي بشكل مختصر
قرأت سطور الفلسطيني الأخيرة حول تصوره
المستقبلي فكان مثالا للمثالية والفوضوية.
يرى أن إقامة دولة إسلامية اليوم (مستحيل) بل الذي يقوم دول كفرية والحل بنظره نظرية دور إسلام متحركة! ليست دولة وفي نفس الوقت ليست تابعة للدولة!.
هذا آخر مفرزات الأفكار هذه: فوضوية (لا سلطوية عنيفة فحسب).
حسن لماذا يعتبر الدولة التي يعارضها كفرية؟ ﻷنها ليست إسلامية.. ولكنك تقول وجود دولة إسلامية اليوم (مستحيل) إذن تكلف خصومك بالمستحيل!!
فهو يعترف باستحالة وجود تصوره اليوم أي إنه (طوباوي) ويعيب على الدولة اليوم كونها لا تلتزم بتطبيق المستحيل!.
الحل بنظره دور!.
هذه الدور إسلامية كون المجموعات التي فيها من صف (المقدس) السؤال ما مبررات وجود هذه الدور؟
التي ستكون متحركة باعترافه شبيه الامر بمناطق الفوضى، مرة بيد الدولة ومرة بيدهم (طبعا والناس مرة هنا ومرة هناك).
هذه الدور اسلامية يفترض الهجرة اليها! تخيل ما هذا الطرح.
حسن ما برنامج هذه الدور لا نعرف لربما مثل مشايخ التبليغ مع كثير من الخردة السوفييتية باسم سلاح!.
لا غطاء سياسي لهذه الدور وبالتالي فهذا مجرد انتحار سياسي لمن يسلكه يعني (أهداف متحركة لا دية لها بالمختصر).
يرى أن إقامة دولة إسلامية اليوم (مستحيل) بل الذي يقوم دول كفرية والحل بنظره نظرية دور إسلام متحركة! ليست دولة وفي نفس الوقت ليست تابعة للدولة!.
هذا آخر مفرزات الأفكار هذه: فوضوية (لا سلطوية عنيفة فحسب).
حسن لماذا يعتبر الدولة التي يعارضها كفرية؟ ﻷنها ليست إسلامية.. ولكنك تقول وجود دولة إسلامية اليوم (مستحيل) إذن تكلف خصومك بالمستحيل!!
فهو يعترف باستحالة وجود تصوره اليوم أي إنه (طوباوي) ويعيب على الدولة اليوم كونها لا تلتزم بتطبيق المستحيل!.
الحل بنظره دور!.
هذه الدور إسلامية كون المجموعات التي فيها من صف (المقدس) السؤال ما مبررات وجود هذه الدور؟
التي ستكون متحركة باعترافه شبيه الامر بمناطق الفوضى، مرة بيد الدولة ومرة بيدهم (طبعا والناس مرة هنا ومرة هناك).
هذه الدور اسلامية يفترض الهجرة اليها! تخيل ما هذا الطرح.
حسن ما برنامج هذه الدور لا نعرف لربما مثل مشايخ التبليغ مع كثير من الخردة السوفييتية باسم سلاح!.
لا غطاء سياسي لهذه الدور وبالتالي فهذا مجرد انتحار سياسي لمن يسلكه يعني (أهداف متحركة لا دية لها بالمختصر).
عقلية التبليغي لا تزال معششة في مخيلة
الفلسطيني، الخروج والتنقل دون قدرة ولو لمرة واحدة على التفكير بعقلية مؤسسة او
بديل موضوعي بل البدائل الروحية المثالية للموضوعي القائم هو اخر النتائج!.
يتفتق ذهنه عن توقعه نزول الامريكان بريا! لا أعرف لعله لا يتابع حدة التصريحات الروسية في هذا الشأن.
لربما يعتبر صدام المصالح الامريكية الروسية مجرد هراء كلهم يتفق ضد مشروعه الكبير الذي لا نعرف ماذا يريد.
نظرية الدور هذه ما هي الا اعادة نقل لنظرية الخروج مع مشايخ التبليغ من حقل الدعوة الى العمل العنيف فحسب!.
الامر شبيه بأطروحات شكري مصطفى حول الهجرة الى الجبال والمناطق المجهولة في مصر وليبيا!.
لا يوجد حلفاء هنا ولا يوجد اي رؤية لمصالح لشعب التي يجب ان يتم نمثيلها بل حديثه عن حاضنة روحية له ولأتباعه يشعرون فيها براحة ضمير المؤمن في وسط العالم الكافر!.
إنها حلول طوباوية ما قبل الوعي السياسي.
يتفتق ذهنه عن توقعه نزول الامريكان بريا! لا أعرف لعله لا يتابع حدة التصريحات الروسية في هذا الشأن.
لربما يعتبر صدام المصالح الامريكية الروسية مجرد هراء كلهم يتفق ضد مشروعه الكبير الذي لا نعرف ماذا يريد.
نظرية الدور هذه ما هي الا اعادة نقل لنظرية الخروج مع مشايخ التبليغ من حقل الدعوة الى العمل العنيف فحسب!.
الامر شبيه بأطروحات شكري مصطفى حول الهجرة الى الجبال والمناطق المجهولة في مصر وليبيا!.
لا يوجد حلفاء هنا ولا يوجد اي رؤية لمصالح لشعب التي يجب ان يتم نمثيلها بل حديثه عن حاضنة روحية له ولأتباعه يشعرون فيها براحة ضمير المؤمن في وسط العالم الكافر!.
إنها حلول طوباوية ما قبل الوعي السياسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق