18 غشت 2016
بصدد الجملة الدوغمائية: ابن تيمية متطرف!
* حارب
ابن تيمية إهانة التوراة والإنجيل باعتبار جمهور ما فيها لم يطله التحريف! في وقت
كان يوجد من الفقهاء من يضرب مثالا كونه يعتبرها محرفة بقوله يجوز الاستنجاء بها!
ورفض هذا القول ورد عليه.
* لما طالب بإطلاق الأسرى من بين يدي التتر لم يقبل حصر إطلاق الأسرى المسلمين فقط! بل طالب بإطلاق أسرى النصارى كذلك، والإحسان إليهم.
* قال بالتحسين والتقبيح العقلي، وبالتالي فهو لا ينفي عن المخالف قدرته للوصول إلى شيء مشترك بيننا فإن لم يكن عن طريق النقل فهو عن طريق العقل.
* لم يتعامل بشعارات مثالية في أطروحاته في الشأن العام، وقبل وجود من يمثل المظلومين بتقليل ظلمهم وإن دفع إلى الظالم ما لا يمكنه منعه، وجعله من المجتهدين في إصابة الحق.
* رفض محاربة الكافر لمجرد كفره، وإنما لوجود اعتداء منه، ورفض محاسبة المتأولين ولو ظلموه على أفعالهم.
* انفتح على المخالف وقرأ له ولم يظلمه حقه، وعند الرد عليه كثيرًا ما كان يسهب في إسماع حجته، حتى إنه ينقل صفحات عن مخالفه قبل أن يشرع بالرد عليه.
بعض سطوره التي نقلها عن غيره كانت مهمة في تحقيق تلك الكتب، وبعض الإسماعيليين لما حقق شيئا من تلك الكتب اضطر للرجوع لنقل ابن تيمية عنهم!
* رفض التعصب لمذهب لا لعجز عن تحقيقه، بل بز أقرانه في معرفة المذهب الحنبلي، ومع ذلك لم يهضم المذاهب الأخرى حظها من النظر السديد وإرادة الحق.
* لما طالب بإطلاق الأسرى من بين يدي التتر لم يقبل حصر إطلاق الأسرى المسلمين فقط! بل طالب بإطلاق أسرى النصارى كذلك، والإحسان إليهم.
* قال بالتحسين والتقبيح العقلي، وبالتالي فهو لا ينفي عن المخالف قدرته للوصول إلى شيء مشترك بيننا فإن لم يكن عن طريق النقل فهو عن طريق العقل.
* لم يتعامل بشعارات مثالية في أطروحاته في الشأن العام، وقبل وجود من يمثل المظلومين بتقليل ظلمهم وإن دفع إلى الظالم ما لا يمكنه منعه، وجعله من المجتهدين في إصابة الحق.
* رفض محاربة الكافر لمجرد كفره، وإنما لوجود اعتداء منه، ورفض محاسبة المتأولين ولو ظلموه على أفعالهم.
* انفتح على المخالف وقرأ له ولم يظلمه حقه، وعند الرد عليه كثيرًا ما كان يسهب في إسماع حجته، حتى إنه ينقل صفحات عن مخالفه قبل أن يشرع بالرد عليه.
بعض سطوره التي نقلها عن غيره كانت مهمة في تحقيق تلك الكتب، وبعض الإسماعيليين لما حقق شيئا من تلك الكتب اضطر للرجوع لنقل ابن تيمية عنهم!
* رفض التعصب لمذهب لا لعجز عن تحقيقه، بل بز أقرانه في معرفة المذهب الحنبلي، ومع ذلك لم يهضم المذاهب الأخرى حظها من النظر السديد وإرادة الحق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق