21 شتنبر 2015
ابن تيمية يرفض الترقيع النظري
لنسم المادية اي شيء، سمها الشيئية التي تنطلق من
الشيء إلى الوعي لا العكس.
هذه الشيئية أيضا خالفها المثاليون، وباتساق يدفع إلى التنبه لموطن الخلاف، كان جهم بن صفوان رائد المثالية في تراثنا القديم يعارض تسمية الله بشيء!
هل فهمتم شيئا من هذا؟
انه يريد الله مطلقا، فكرة لا شيئا معينا خارج الوعي به.
اما ابن تيمية فالله عنده شيء يمكن ان يقع عليه الحس، الرؤية مثلا وسماع كلامه غير المخلوق.
الان هل يوجد من ينازع في مثالية جهم الذي يريد وجود مطلقات في الخارج لا يقع عليها الحس، من ينازع في هذا ينازع في مادية ابن تيمية.
ايها السادة مهما تحسستم من الالفاظ فالخلافات هنا تدور حول المعاني.
هل الاصل الشيء ام الوعي ايهما الاسبق دون اي خلط بينهما، او تلفيق او لا ادرية.
ومن ابتكر قبليات تسبق الحس فقط يريد ان يرقع لا ادريته، وعدم ثقته في قدرة الحواس في عكس الواقع ثم تجريدها في العقل.
وكثر هم الذين يتحدثون اليوم باسم ابن تيمية ولكنهم يوافقون جهما على اصله.
او ببساطة نحن لا ماديون ولا مثاليون اذن لماذا تتمسحون باسم ابن تيمية الذي كان راس حربة في مواجهة المثالية! واللا ادرية!
لكن ارتباط اسم ابن تيمية عند كثيرين بالبترودولار دفعهم الى احضان الفلسفات الرأسمالية بوعي او بجهل لا يعنينا هنا!
ان ابن تيمية يرفض الترقيع النظري، والافيون المثالي، وهذا ما يريدون قلبه تماما في تصويره لا هنا ولا هناك
هذه الشيئية أيضا خالفها المثاليون، وباتساق يدفع إلى التنبه لموطن الخلاف، كان جهم بن صفوان رائد المثالية في تراثنا القديم يعارض تسمية الله بشيء!
هل فهمتم شيئا من هذا؟
انه يريد الله مطلقا، فكرة لا شيئا معينا خارج الوعي به.
اما ابن تيمية فالله عنده شيء يمكن ان يقع عليه الحس، الرؤية مثلا وسماع كلامه غير المخلوق.
الان هل يوجد من ينازع في مثالية جهم الذي يريد وجود مطلقات في الخارج لا يقع عليها الحس، من ينازع في هذا ينازع في مادية ابن تيمية.
ايها السادة مهما تحسستم من الالفاظ فالخلافات هنا تدور حول المعاني.
هل الاصل الشيء ام الوعي ايهما الاسبق دون اي خلط بينهما، او تلفيق او لا ادرية.
ومن ابتكر قبليات تسبق الحس فقط يريد ان يرقع لا ادريته، وعدم ثقته في قدرة الحواس في عكس الواقع ثم تجريدها في العقل.
وكثر هم الذين يتحدثون اليوم باسم ابن تيمية ولكنهم يوافقون جهما على اصله.
او ببساطة نحن لا ماديون ولا مثاليون اذن لماذا تتمسحون باسم ابن تيمية الذي كان راس حربة في مواجهة المثالية! واللا ادرية!
لكن ارتباط اسم ابن تيمية عند كثيرين بالبترودولار دفعهم الى احضان الفلسفات الرأسمالية بوعي او بجهل لا يعنينا هنا!
ان ابن تيمية يرفض الترقيع النظري، والافيون المثالي، وهذا ما يريدون قلبه تماما في تصويره لا هنا ولا هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق